في عالمٍ تتسارع فيه التغيرات، وتتشابك فيه التحديات، لم تعد القوة في الثبات الصلب أو المقاومة العمياء، بل في القدرة على الانحناء دون انكسار، وعلى إعادة
ليست كل المدن تُبنى لتُرى، بل لترسيخ الروابط التاريخية بين تاريخ قديم وتاريخ قريب وحضارة ورؤية المستقبل.. وهذا ما اجتمع في مدينة العين الإ
في عالم يمتلئ بالتحديات وتتزاحم فيه المسؤوليات، يظل الإنسان بحاجة إلى قوة خفية تدفعه إلى الأمام، وتفتح في داخله نافذة أمل واتجاهًا لمسار جديد. هذه الق
تطرح قصة قناة بنما سؤالاً جوهريًا حول معنى حقوق الإنسان والعدل التاريخي، هل هي بند استحقاق تجاه الشعوب والأرض، أم قيمة أخلاقية ترتقي بها الأمم حين تعي
في عالمٍ يموج بالتحديات ويتدافع فيه البشر بين المصالح والرغبات، تظلّ النزاهة والمساءلة كالضوء الذي لا يبهت، كالبوصلة التي تحفظ الاتجاه مهما اختلطت الط
عندما يُذكر متحف زايد الوطني، غالبًا ما يتبادر إلى الذهن مجرد صرح معماري يحكي سيرة القائد المؤسس، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ولكن في
نَحتفي في الثّاني من ديسمبر من كلّ عامٍ بتجربةٍ استثنائيّةٍ في تاريخ الأُمَمِ، بِفكرةٍ عميقةٍ وَقِيَمٍ راسخةٍ تَجسّدت في اتّحادٍ وُلِدَ تحت قيادةٍ حكي
في عالمٍ يتشابك فيه الإنسان مع الآخرين عبر خيوط خفية من المشاعر والسلوكيات وردود الأفعال، يبرز نوعان من الذكاء ليسا امتدادًا للعقل وحده، بل امتدادٌ لل
لم تكن مفاوضات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مع البريطانيين حول إنهاء نظام الحماية حدثًا منفصلًا أو رد فعل متأخر على إعلان لندن انسحابها من شرق السويس
تبدو مهارة التفويض للوهلة الأولى مجرّد قرار يقوم به القائد حين يسلّم مهمةً ما لأحد أفراد فريقه، لكنها في حقيقتها أعمق من ذلك بكثير، إنّها فلسفة إدارة،
شهدت دول الخليج، وعلى رأسها الإمارات، تحولاً سريعًا في مختلف القطاعات، متجاوزة النقاشات التقليدية التي لا تزال تهيمن على المجتمعات الغربية، مثل قضايا
في الحياة اليومية، لا يمرّ يوم من دون أن نجد أنفسنا أمام مواقف تتطلّب قدرًا من التفاوض والإقناع، سواء كنا نحاول إقناع طفل صغير بإنهاء واجبه، أو التفاه
تتحول شوارع الإمارات إلى مسرح مفتوح، تضيئه ألوان العلم، وتصدح فيه أصوات الإرث والتاريخ، هذا هو المشهد الذي تُرسمه الاحتفالات الوطنية
التخطيط الاستراتيجي هو البوصلة التي توجه الإنسان في دروب الحياة المتغيرة، والعقل الواعي الذي يسبق الخطوة بالتفكير، ليجعل الفعل مقصودًا لا عشوائيًا، وا